أصدرت لجان مقاومة ودمدني بياناً كذّبت فيه مليشيا الدعم السريع بشأن تواجد نشاط عسكري بمنطقة “ود النورة”.
وأكدت لجان المقاومة بأن قرية “ود النورة” ليست بها حامية عسكرية أو فرقة مشاة أو حتى نقطة شرطة، وحمّلت المسؤولية في ارتكاب “مجزرة ودالنورة” لمليشيا الدعم السريع في منطقة “القطينة”.
وكانت مليشيا الدعم السريع قد أنكرت انها قامت بمجزرة ودالنورة بولاية الجزيرة وقالت أنها استهدفت معسكراً للجيش في تلك المنطقة