قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش امس ان الهجمات العشوائية التي تقتل وتصيب وتروع المدنيين في السودان يمكن أن تعد جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية محزراً من تصاعد القتال في ولاية شمال دارفور
وأوضح غوتيرش أن مليشيات تابعة للدعم السريع هاجمت مطلع الاسبوع الجاري قرى غربي الفاشر واحراقها وان التقارير الأخيرة عن تصاعد الأعمال القتالية في الفاشر هي سبب جديد للقلق البالغ
وأضاف الصحفيين دعوني اكون أكثر وضوحاً اي هجوم على الفاشر سيكون مدمراً للمدنيين وقد يؤدي الي صراع مجتمعي شامل في جميع أنحاء دارفور ومضى قائلاًاي هجوم على الفاشر من شأنه الاضرار على عمليات الإغاثة في منطقة على شفا المجاعة بالفعل